
تأثيرًا رئيسيًا فى تكوين الأمراض العصابية وأن الفرد الذى يتمتع بصحة نفسية هو من
ووظائفه المختلفة، وتوازن القوى الداخلية والخارجية الموجهة لسلوكه في مجتمع ما،
الانسحاب الاجتماعي وفقدان الاهتمام بالأنشطة المعتادة.
التمييز والعنصرية: يواجه الأشخاص الذين يعانون من التمييز العنصري في محيطهم الاجتماعي ضغوطات نفسية كبيرة قد تجعلهم عرضة للإصابة بالمرض النفسي، وفي أحسن الأحوال لن يتمتعوا برفاهية الصحة النفسية.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على الصحة العقلية بما في ذلك:
وتواصل المنظمة العمل على الصعيدين الوطني والدولي، بما في ذلك في السياقات الإنسانية، على تزويد الحكومات والشركاء بالقيادة الاستراتيجية والبيّنات والأدوات والدعم التقني اللازمة لتعزيز الاستجابة الجماعية في مجال الصحة النفسية والتمكين من إحداث تحوّل صوب تحسين الصحة النفسية للجميع.
عرّفت منظمة الصحة العالمية الصحة في دستورها على أنها: حالة من الرفاه الجسدي انقر على الرابط والعقلي والاجتماعي الكامل وليست مجرد غياب المرض أو العجز.
في العديد من المجتمعات، لا تتوفر الموارد الكافية لدعم الصحة النفسية.
العوامل البيئية والاجتماعية: البيئة المدرسية الإيجابية تساهم في تعزيز التكيف الاجتماعي، وكذلك الأصدقاء يشكلون جزءًا كبيرًا من حياة الطفل، وبناء علاقات جيدة يعزز كثيرة من الصحة النفسية.
في هذا البحث، سنتناول مفهوم الصحة النفسية، أهميتها، وأفضل الطرق لتعزيزها، بالإضافة إلى دور التوعية المجتمعية في تحسين الصحة النفسية.
وهنا تصبح ذاته مطمئنة توصف بأنها " النفس المطمئنة" وهى الهدف
تحسين الأداء: الصحة النفسية تؤثر بشكل مباشر على الأداء الأكاديمي والمهني، حيث تساعد على تحسين التركيز والإنتاجية.
خدمات الصحة النفسية المجتمعية التي قد تشمل مراكز وفرق الصحة النفسية المجتمعية، والتأهيل النفسي الاجتماعي، وخدمات دعم الأقران، وخدمات المعيشة المدعومة؛
الذات الشعورية أو «الأنا» وهي التي تمثل المجتمع في صورته الواقعية.